فتاة جميلة أصيبت بمرض غريب ..
في يوم من الايام اصيبت فتاه بمرض غريب واول مره يصيبها
اخذوها للمستشفى الخاص وادخلوها عند الدكتور
طبعا كشف عليها وشاف ان حالتها بسيطه وهذا المرض اللي فيها
سوف يزول وبسرعه .
اخذوها للمستشفى الخاص وادخلوها عند الدكتور
طبعا كشف عليها وشاف ان حالتها بسيطه وهذا المرض اللي فيها
سوف يزول وبسرعه .
لكن الدكتور لم يخبر البنت بهذا ولا قال لاهلها
ولكنه فعل مع البنت ما لا يصدفه احد حيث انبهر بجمال الفتاه وقال لاهلها لابد ان تمكث فى المستشفى فتره لعمل فحوصات لها
وأقنع اهلها بأن يغادروا المستشفى ويتركوها ويأتوا صباحا ليطمئنوا عليها
وطلب حجز غرفه خاصه للبنت بالمستشفى
وقال انه راح يشرف عليها بنفسه ويتابع حالتها اول بااول طبعا بااخر الليل جاها الدكتور
لأن كان دخول البنت بعد المغرب وهو دوامه الى الصبح.
> وجلس يتكلم معها وقالها ترا مرضك خطير وليس له علاج الا بحاله وحده
ويمكن تموتين اذا مااخذتي هذا العلاج .
البنت خافت وقالت وشو العلاج .
قالها اخاف اقولك وتفهمين غلط وهذا شي خطير قالت وش اللي يخليك تخاف
قولي وريحني .
وطلب منها الامان وعطته الامان.
قالها علاجك لازم تمارسين ال….. لفتره لمدة اسبوع وراح يكون هذا علاجك .
البنت استغربت من هذا العلاج وقالت كيف ذلك؟؟
قالها
انا اعرف ان هذا صعب عليك بس انا بعطيك حل .
قالها الدكتور اناهعمل هذا الشي واعالجك .
طبعا البنت صدقت كلامه وقالها هذا العلاج لازم يكون سر بينا.
المهم ضل يمارس معها ال…. لاخر الاسبوع وهي مافيها مرض وتم علاجه بسرعه
من يوم كانو اهلها موجودين . بس هو رسم هذه الخطه عليهم .
وبعد اسبوع تم خروج البنت من المستشفى وهي بااحسن حال
الدكتور ذكي كان عقده ينتهي مع المستشفى اخر هذا الاسبوع وراح يسافر الى بلده .
المهم سافر الدكتور وبعد شهر تقريبا البنت رجعت للمستشفى لانها كانت تعاني
من مرض وخمول ودوران .
ولما تم الكشف عليها طلعت البنت حامل .
طبعا اهل البنت استغربو من هذا الشي البنت ليست متزوجه كيف تحمل .
وبعدها البنت اعترفت وقالت كل شي وكل القصه اللي سواها معاها الدكتور
وطبعا تقدمو بشكوه وتم التعاون بين المستشفى والشرطه
كيف يقدرون يرجعون الدكتور من غير مايحس بشي
وتم ارسال خطاب للدكتور
لبلده وعنوانه وفي الخطاب فيه بأن المستشفى يطلب تجديد العقد معاه ويرجع
لأنه دكتور مهم
والمستشفى مايقدر يستغنى عنه
ومن اول حجز رجع الدكتور وتم القبض عليه واحالته للقضاء
0 التعليقات:
إرسال تعليق